يعد علاج ترميم الحمض النووي واحد من العلاجات الفعالة التي تهدف إلى تجديد البشرة وترميمها والتقليل من تساقط الشعر، تعد هذه التقنية واحدة من التقنيات الفريد التي توفرها عيادات التجميل، ومن الخدمات الأخرى التي بإمكانك طلبها هي العلاج بالبلازما والعلاج بالخلايا الجذعية، غالبا ما تتشابه فوائد الخلايا الجذعية للشعر والبشرة مع فوائد علاج ترميم الحمض النووي، كلتا التقنيتن تعدان أمنتان للاستخدام وبنسب نجاح عالية.
هل هناك أي موانع لعلاج ترميم الحمض النووي؟
على الرغم من أن هذا العلاج أمن للاستخدام لدى معظم الناس إلا أنه ينصح بعدم استخدام هذا العلاج في الحالات التالية،
- الحمل والرضاعة الطبيعية.
- لا يمكن استخدام العلاج لمن هم دون 18 عاما.
- الإصابة بأمراض المناعة الذاتية.
- الأشخاص الذين يعانون من تحسس اتجاه مكونات المنتج المستخدم.
- المعاناة من اضطرابات أو أمراض جلدية حول أو في المنطقة التي يراد علاجها.
- الخضوع لعدة عمليات جراحية خلال الثلاثة شهور الماضية.
- الإصابة بأي من اضطرابات الدم.
- استخدام الأدوية التي تزيد من سيولة الدم.
هل علاج ترميم الحمض النووي مؤلم؟
بإمكانك توقع الحصول على القليل من الألم أثناء تطبيق هذا العلاج، بإمكانك استشارة الطبيب حول الطرق التي بإمكانها مساعدتك على تخفيف الألم.
هل يمكن الجمع بين علاج ترميم الحمض النووي والعلاجات الأخرى؟
بالتأكيد، كما يمكن أن ينصح الطبيب باستخدام علاجات أخرى لتعزيز الفائدة،
- لتجديد شباب البشرة والتخلص من التصبغات، قد ينصح الطبيب بدمج العلاج الحالي مع المقشرات أو الليزر الجزئي أو الوخز الدقيق بواسطة ترددات الراديو.
- لعلامات التمدد، يمكن أن يجمع المعالج ما بين علاجك والأجهزة القائمة على استخدام الضوء.
- لتساقط الشعر، يمكن أن يدمج ما بين العلاج والوخز بالابر الدقيقة والليزر الجزئي.
هل هناك أي آثار جانبية للعلاج؟
يعد علاج ترميم الحمض النووي علاجا آمنا تماما، إذ وجدت الدراسات السريرية عدم وجود أي دليل على السمية الموضعية أو الجهازية أو الخلوية أو أي ردود فعل تحسسية أو طفرات أو تفاعلات داخل الجلد.
هل هناك أي موانع يجب أخذها بعين الاعتبار قبل الحصول على العلاج؟
هناك مجموعة من الأمور التي عليك أخذها بعين الاعتبار قبل الخضوع للعلاج فيما يلي أبرزها،
- تجنب استخدام الأدوية والمكملات الغذائية قبل 7 إلى 14 يوم من الحصول على العلاج وذلك لتفادي خطر حصول أي كدمات.
- تجنب التعرض المفرط للحرارة والشمس.
- الامتناع عن استخدام الخيط أو الشمع.